عادت السيارات الرياضية المعدلة التي تصدر أصواتًا عالية بقوة للتجول ليلا ونهار على طرقات ضبية، فتقلق راحة السكان وتوقظ العُجز والأطفال في ساعات الليل المتأخرة حيث لا رقيب ولا حسيب وما من رادع لسائقي السيارات هذه.

عاد السائقون ليجتمعوا بالعشرات مع أسحلتهم الفردية الظاهرة عند محطة قرب الـ carpet plus في ساعات الليل وينطلقون بسياراتهم مصدرين أصواتًا مرعبة تصدح على مدى كيلومترات، غير مبالين بالحد الأدنى من اللياقة، وغير مبالين بمعايير السلامة العامة.

ووفق تعبير الأهالي المستائين من هذه المظاهر التي أضحت متكررة ومتنقلة ليس في ضبية وحسب، فإن العيش في المنطقة لم يعد مقبولًا اذا استمرت الأمور على هذا المنوال.