رأى ميشال حايك "انكفاءا واعتكافت في افق اللواء عباس ابراهيم ومهمة تكلف له بالمستحيلة".
وتوقع "فكفكة في مسلسل العقوبات التي طالت ولم تتطال بعد رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل"، وأضاف "كلام كبير جدا لباسيل ومواقف تخلط اوراق رئاسة الجمهورية".
وتنبأ حايك "بانطلاق احداث من مجمع فؤاد شهاب ومحيطه وغضب في الضاحية ".
وأضاف حايك "السلطة الرابعة في وجه التهديد والتوقيف والمحكومين الفارين من السجون سيكونون الشغل الشاغل وسنرى سلاح عشوائي متفلت سيتحول الى معركة لتصفية الحسابات".
وتحدّث عن "خبر سيصدر عن الرئاستين الاولى والثانية البعض سيراه بشرى سارة والآخرون وجه شؤم".
وقال أن "رئيس الجمهورية ميشال عون سيشطف الدرج من رأسه الى أسفله، وسنرى شخصية من ذوي الحاجات الخاصة في قلب الحكم في لبنان والجحيم سيشرع ابوابه لمالية لبنان".
وتوقع ان "يلعب رجل الاعمال بهاء الحريري دورا اكبر في لبنان وان صوت اذاعة صوت بيروت انترناشانول سيرتفع اكثر وأكثر".
ولفت حايك الى "نوع من مواجهة جديدة بين حزب الله واسرائيل تحت مبدأ العين بالعين والسن بالسن واستراتيجيات جديدة شتشهدها المنطقة ستحمل توقيع الامين العام لحزب الله السيد حين نصرالله وسنشهد صدمة وصدمة مضادة لاسرائيل والحزب، ولتحديد أهدافه سيستخدم الحزب جميع انواع الاسلحة ما عدا سلاحه، ورئيس القوات اللبنانية سمير جعجع سيتحدى الاخطار اما رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط فسيزيل شكه باحد المقربين له وباسيل سيستخدم حنكته لتسجيل نقاط جديدة والرئيس الملكف تشكيل الحكومة سعد الحريري سيفاجئ الجميع أما الرئيس ميشال عون فمعه تسقط جميع التوقعات ونقطة سوداء في عين التينة".