توقع ميشال حايك أن "تنطفئ كم نجمة من نجوم القطاع الصحي".
أما بالنسبة الى المصارف والدولار وذهب لبنان وافلاسه فقال إنه "سوف تقف الملفات عند قرار جريئ، وغلطة حاكم مصرف لبنان ستكون بالف ولن يلتزم الصمت".
وأضاف أنّ "مصير الودائع الى رجوع فاطمئنوا ايها اللبنانييون لكنني لا اعرف كيف ".
ورأى حايك أنّ "الثورة ستعود وتشتعل وقد تكون عنفية".
أما في موضوع ترسيم الحدود بين لبنان واسرائيل فاعتبر أنه "بامكانياتنا المحدودة سناخذ اكثر بكثير مما ستاخذ اسرائيل بجبروتها".
وعن كورونا قال حايك إننا "سنشهد مشاهد مخيفة، إلا ان العلاج أو الدواء فهو سخيف وأجهل سبب اخفائه عن الناس".
وطمأن حايك اللبنانيين ان "الجوع ممنوع ولن يجوعوا".
بالنسبة الى مطار بيروت "فتخوف حايك منه وعليه"، متوفعا ان "يصاب بالعين ومشيرا الى ان الكثير من الدول الاصدقاء قبل الدول الاعداء لا يريدون ازدهاره".
ونوه بان "خوف لبنان من اسرائيل في محله"، مشيرا الى ان "وحدها الاعجوبة ستحقق الحل الاعجوبة في لبنان".
ورأى أنّ "ضجة الضجات ستكون حول جورج عبدالله في فرنسا بذكرى كمال جنبلاط".
وتنبأ حايك "بتشكيل حكومة تكسير روس من أول نشأتها"، ورأى "بالصورة اكثر من ماكرون".
واعتبر أنّ "البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي هو "المحور واكثر من سفير وسفيرة باشارة القوى الامنية".