وضع الباحث السياسي العميد الركن المتقاعد الدكتور الياس أبو جوده الانقلاب السياسي في سوريا في سياق استكمال مخطط الشرق الأوسط الجديد بالقضاء على محور الممانعة المدعوم من ايران وتحقيق الاستقرار في المنطقة مرجحا أن يطال المخطط أذرع ايران بالعراق واليمن وصولا الى طهران.
وأضاف: "المشهد الميداني في سوريا كان متفقا عليه وهو السقوط الأبيض لنظام الأسد من دون أي رغبة بالقتال بسبب غياب مظلة الحماية الروسية – الايرانية".
وعزا سبب عدم انخراط ايران في الحرب الى ضعفها في كل من لبنان وسوريا ما أجبرها على الانسحاب متوقعا حصول ضربة اسرائيلية على ايران بتغطية أميركية.
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا