قال الخبير الجيولوجي والباحث في علم الزلازل طوني نمر: "اذا كانت التفجيرات التي تضرب أنفاق الحزب بعيدة عن فوالق الارض الموجودة في اي منطقة سيكون تأثيرها خفيفا على حركة الفوالق، ولكن اذا كانت هذه التفجيرات بالقرب من الفوالق كما حدث نهار السبت في منطقة العديسة في الجنوب هذا يساهم في تغيير الضغوطات في الارض و يصدر موجات شبيهة بالموجات الزلزالية".
واضاف في حديث لموقع vdlnews: "الضغوطات التي تتغير في الارض تغير حركة الفوالق وتسهل الحركة حينها سيكون هناك هزات ارضية".
ولفت نمر إلى ان "لا نعلم مدى تمدد الحركة على الفالق وكل شيء قريب من الفوالق يحفز الحركة، وان استمرت الضربات القريبة من الفوالق حينها سنشهد زلازل".
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا