يقول مصدر مطلع لموقع "vdlnews" ان "صدمة تسود السياسيين اللبنانيين من دس اسم مدير المخابرات السابق جورج خوري لرئاسة الجمهورية، وانتظاره يوم الاحد خروج البطريرك مار بشارة بطرس الراعي لاغرائه بتبنيه رئاسيا حاملا اعلام الفاتيكان وحزب الله وحركة امل وسوريا.
المصادر تستذكر وصاية السوريين على جورج خوري وتنفيذه مهام غازي كنعان والتنكيل بمن تبنوا ترشيحه اليوم عن بعد وبمؤامرات داخلية، كما ان موفد رئيس مجلس النواب نبيه بري الى قطر اطلعهم ان خوري هو الرقم اثنين بعد لسليمان فرنجية، ويبدو ان بري بدأ ايجاد مخرج للتخلص من ترشيح فرنجية والدخول في صفقة حدودية - رئاسية، وهو اخرج خوري فجأة من قبعته.
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا