أكّد الباحث في الجيولوجيا في الجامعة الاميركية طوني نمر ان "الناس بعدما شاهدت الدمار الذي تحدثه الزلزال خافت، واضاف ان كما شعرنا بالهزة التي مصدرها تركيا، الفوالق في لبنان ايضا شعرت بها لذا تحّركت قليلا ونريد فترة قصيرة لتعود الفوالق الى نفس المستوى الذي كانت عليه قبل زلزال تركيا".
وشرح اننا على خط زلازل البحر الميّت "وشهدنا زلازل قوية على مر التاريخ والضغط الذي حصل في تركيا "ما بنط لعنا" بل من الممكن ان يتأثر فالق قريب من الفالق التركي والهزات وما يحصل في لبنان لا يسمى هزات ارتدادية بل على فالق آخر".
وأردف في حديث لـ"الجديد": "انزعجت يوم أمس من بعض التصاريح التي لم تكن بمحلها والتي تثير الذعر في نفوس الناس والهزة التي حصلت يوم أمس ليست على فالق اليمونة بل أقرب الى فالق سرغايا".
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا