في مواقف تذكرنا بصورة "الزانية التي تحاضر بالعفة"، تكثر وتتكاثر المجموعات التي ترتدي ثوب الاستضعاف مطالبة بحقوق اللبنانيين والمودعين ، ليتبين مع مرور الوقت ان اهدافها الحقيقية مقنعة وغاياتها مرسومة مسبقا.
وفي هذه المجموعات بالتحديد "زانيات" بالجملة، يعملون على بروباغندا مدروسة ليسوقوا لأنفسهم لغايات سياسية ومنافع شخصية، اما الدليل فهو الانشقاق الحاصل في مجموعة صرخة المودعين، حيث انشق فراس طنوس عن علاء خورشيد ورامي عليق.
المدافعون عن حقوق المودعين ضاعت حقوقهم فيما بينهم فاختلفوا وفتح كل منهم خطا جديدا "على حسابه".
يبدو ان تقسيم المكاسب ضاق على هؤلاء فانشغلوا بحقوقهم ونسوا حقوق المودعين.
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا