"الصحراء ملاذ الفارين ومهربي الأسلحة والكل يمر عبر البدو". وتتسم حياة البدو بالبساطة، ولكن يبدو الأمر أكثر تعقيدا. فكيف يتأثر البدو بما يشهده العراق من تطورات سياسية واجتماعية؟ وهل تنجح محاولات إنقاذ تراثهم؟
منذ الغزو الأميركي للعراق عام 2003، لم تعد آثار ما تشهده بلاد الرافدين من تغيرات تقتصر على تطورات الساحة السياسية فقط. فلكل تغير سياسي آثاره الاجتماعية والثقافية العميقة، والتي وصلت حتى للبدو، الذين طالما عُرفوا بانعزالهم عن حياة المدينة بكل ما فيها.
لقراة المقال كاملاً على DW عربي
اضغط هنا
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا