أجج تقرير مثير لوزارة الدفاع الأميركية الجدل بشأن ظواهر جوية غامضة وعلاقتها المحتملة بكائنات ذكية غير أرضية. التقرير اعترف بعجز القوة العظمى الأولى في العالم بتفسير هذه الظاهر، تاركة الباب مفتوحا لجميع الاحتمالات.
هل هناك حضارات فضائية أكثر تطورا تزور كوكبنا الأرضي بانتظام؟ ما طبيعة الأجسام الطائرة الغامضة التي تتحدى قوانين الفيزياء ويتم رصدها بانتظام في مختلف مناطق العالم؟ هل يتعلق الأمر بزوار من عوالم أخرى وربما أبعاد زمكانية فوق إدراك العقل البشري؟ أم هي تكنولوجيات عسكرية بالغة السرية تقوم بتطويرها القوى العظمى؟ أم أن الأمر لا يعدو أن يكون ظواهر طبيعية لم يفك الانسان شفرته بعدا؟ هذه الأسئلة وغيرها استأثرت باهتمام الجمهور والخبراء خلال الأسابيع القليلة الماضية بمناسبة تقرير فريد نشرته الحكومة الأمريكية (الجمعة 25 حزيران 2021) رصد حالات وثقها طيارو سلاح الجو الأميركي في مواقع ومناسبات متعددة. التقرير عرض 144 واقعة يعود بعضها إلى عام 2004، وصفتها الحكومة الأمريكية بـ"ظواهر جوية مجهولة" عجز هيئات الدفاع والمخابرات الأميركية عن تحديد طبيعتها.
لقراءة المقال كاملاً على DW عربي اضغط هنا
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا