أفادت مصادر القوات اللبنانية لـmtv بأن "المسألة ليست فقط بحصولنا على "الخارجية" بل نريد ضمانات تتعلق ببسط سلطة الدولة ليس فقط في جنوب الليطاني بل على كافة الأراضي اللبنانية وبأداء وزير المال في الحكومة المقبلة".
كما أشارت معلومات mtv إلى أن "القوات ستسند إليها ٤ حقائب الثابت فيها الخارجية والاتصالات والطاقة ويتم التفاوض على حقيبة خدماتية".
وتشير المعلومات الى أنّ حصّة "القوات" باتت على الشكل الآتي، إلا إذا حصل تغيير قبيل توقيع رئيس الجمهوريّة وسلام على التشكيلة:
وزارة الخارجيّة: يوسف رجّي
وزارة الطاقة والمياه: جو صدي
وزارة الاتصالات: كمال شحادة
وزارة الصناعة: جو عيسى الخوري
في حين كشفت معلومات الـLBCI عن أن "سلام سيزور بعبدا للبحث في اللمسات الاخيرة على التشكيلة والامور تتجه الى اسناد الخارجية لشخصية يتوافق عليها الرئيسان. وحصة القوات حتى الآن بالاضافة الى الخارجية وزارة الاتصالات لكمال شحادة بالنسبة لوزارة الطاقة جو صدي وللسياحة طوني الرامي وتسند حقيبة الاعلام للمردة على الرغم من رفضها لها اما الحصة السنية فلا تزال وفق التصوّر الذي وضعه سلام".