الاخبار
حتى مساء أمس، تقاطعت كل المعلومات عند التشاؤم بسبب عدم استقرار سلام على رأي، وانقلابه المتكرر على تعهداته، إلى حدّ بدأت الغالبية تشعر بأنه يمارس تحايلاً للتهرب من حكومة تراعي التوازنات. وتقول مصادر مطّلعة إن «القوى السياسية، حتى التي شاركت في تسمية سلام، أصبحت تنتقده بشدة»، بينما كان لقاؤه الأخير بالثنائي حزب الله وحركة أمل، الأربعاء الماضي «سيئاً جداً، فهو دائم التقلّب في ما خصّ الأسماء التي يقدّمها الثنائي، وكلّما أعطوه لائحة عادَ وطالب بأخرى، واضعاً شروطاً غير مقبولة، وصلت أخيراً إلى حدّ اقتراحه بأن يختاروا بعض الوزراء ممن يحملون جنسيات أميركية»!
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا