حملت الساعات الماضية دفعا في الاتصالات الحاصلة للاتفاق على اسم يُكلّف تشكيل الحكومة العتيدة.
وفي سياق التقدم الحاصل على صعيد الاتفاق على اسم لرئاسة الحكومة، لا سيما وأن المرحلة المقبلة تتطلب تشكيلة فاعلة وقادرة على مواجهة مجموعة من الأزمات المتشابكة، كشف احد السياسيين لموقع vdlnews، أن التركيز ينصبّ على ايجاد أسماء تجد القبول والرضا داخل البيئة السنّية من جهة، وتجمع حولها القوى السياسية الأخرى من جهة أخرى.
واشار الى أن البحث يجري خارج سياق الاسماء المطروحة، وترجح الكفة نحو الاتجاه الى أسماء كالوزيرة السابقة ليلى الصلح حمادة أو خلدون الشريف أو غيرهم من الشخصيات التي تجمع بشخصها القدرة على الاستقطاب من جهة، ومواجهة المرحلة المقبلة بتحدياتها من جهة اخرى.
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا