رأى اللواء أشرف ريفي أن "وحدة المعركة تعطي الأمل بالنجاح،" مؤكدًا أننا "سنكون موحدين في إستشارات الإثنين."
وأشار في حديث للـLBCI إلى أن "ميقاتي أقرب للثنائي الشيعي وليس إلينا،" متوجهًا إليه بالقول: "عد إلى بيئتك وأهلك وصحح المسار ومد يدك إلى مدينتك."
وأضاف ريفي: "أترك القرار لكل المعارضة، ولن نكون إلا موحدين وإلا سنخسر المعركة."
ولفت إلى أنه "لا شك أن انتخاب الرئيس جوزيف عون خلق أملًا عند الناس، ولن نخيب آمالهم."
وأوضح أنه "إذا سمي ميقاتي، عليه الأخذ بالتحولات وأخشى أن يتحكم به الثنائي ويعيق إنطلاقة العهد."
وأكد أنه "لا مانع لدينا بإجراء إنتخابات نيابية مبكرة، والموفد السعودي حكمًا أتى لإطلاق مسار كبير معين من دون الدخول بالأسماء."
وأشار إلى أن "تجربة ميقاتي لم تكن مشجعة، وأنا ومخزومي كشخص واحد ويجب أن نعطي أملًا جديدًا وخارطة طريق جديدة."
وشدد على أن "هذه فرصة تاريخية للوطن، فلنسمي رئيسًا للحكومة يشبه رئيس الجمهورية."