اشارت مصادر اللواء إلى انّ "الحكومة التي يريدها رئيس الجمهورية ميشال عون تكنو-سياسية، فالاصلاح يحتاج إلى وجوه من خارج التركيبة التقليدية للحكومة."

 

وهذا ينسجم مع مطلب الإصلاحات الذي يشترطه المجتمع الدولي للمساعدة، فضلاً عن الحاجة، لتمثيل المجتمع المدني، بحسب ما افادت المصادر.

 

وتنفي مصادر بعبدا أي أسباب إقليمية - دولية للتأخير، معتبرة ان التأخير الحاصل مرده اعتبارات وأسباب داخلية صرف.