عندما أعلن "جيه بي مورغان" عن ضم الهند في سبتمبر الماضي، أشار إلى أن 23 سنداً تبلغ قيمتها الاسمية مجتمعة نحو 330 مليار دولار مؤهلة لمؤشر سندات الأسواق الناشئة. ستُجرى عملية الضم تدريجياً على مدى 10 شهور، بنحو 1% تقريباً من الوزن شهرياً، وبوزن أقصى لا يتجاوز 10%.
بعد "جيه بي مورغان"، أشارت شركة "بلومبرغ إنديكس سرفيسز" في وقت سابق من العام الجاري إلى اعتزامها أيضاً ضم مسار الوصول الكامل (Fully Accessible Route) أو سندات "FAR" إلى مؤشر للعملات المحلية للأسواق الناشئة بدءاً من يناير 2025.
كما أن الهند مُدرجة بقائمة الدول المرتقب ضمها إلى مؤشر "فوتسي راسل" (FTSE Russel) لسندات الأسواق الناشئة منذ مارس 2021. شركة "بلومبرغ إل بي" هي الشركة الأم لـ"بلومبرغ إنديكس سرفيسز" التي تدير المؤشرات التي تتنافس مع مثيلاتها الصادرة عن مزودين آخرين للبيانات.
3) ما سبب توسعة نطاق مؤشر السندات؟