بدأت القوة الأمنية الفلسطينية المشتركة عند الساعة الواحدة ظهرا في مخيم عين الحلوة بالانتشار كخطوة أولى على طريق تثبيت وقف إطلاق النار، وذلك بدءاً من الصفصاف والرأس الأحمر والطيري على أن تستتبع بخطوات لاحقة يليها إخلاء المدارس من المسلحين وتسليمها لإدارة الأونروا.
هذا ويشارك في القوة الأمنية المشتركة إلى جانب القوى الفلسطينية الوطنية كل من حركة حماس وعصبة الأنصار والحركة الإسلامية المجاهدة.
وقالت مصادر ميدانية داخل المخيم أن هذه الخطوة من شأنها ضمان عودة النازحين وانهاء المظاهر المسلحة وعودة الحياة إلى طبيعتها.
واضافت المصادر أنه بعد انتهاء عملية الانتشار وتسليم المدارس تبقى عملية تسليم المطلوبين والتي هي قيد المتابعة.
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا