لقراءة الخبر كاملاً عبر DW اضغط هنا
بعد ربع قرن من التتبع أمكَنَ أخيراً رصد ضوضاء الخلفية المنبعثة من زوبعة الثقوب السوداء العملاقة. هذا الاكتشاف، الذي كان أينشتاين السباق في الإشارة إليه، يفتح "نافذة جديدة على الكون".
بعد ربع قرن من الجهود العلمية وبفضل تقنية جديدة غير مسبوقة تمكن علماء أخيراً من رصد ضوضاء الخلفية المنبعثة من زوبعة الثقوب السوداء العملاقة ونشرت نتائج الدراسة اليوم الخميس (29 يونيو/ حزيران 2023).
وهذه الراسة هي ثمرة تعاون واسع النطاق لأكبر التلسكوبات الراديوية في العالم التي تمكنت من التقاط هذا الاهتزاز للكون "بدقة الساعة"، مما أثار حماسة معدّي الدراسة المنشورة بالتزامن في أكثر من مجلة علمية، ونشرت كالة فرانس برس تقريرا عنها.
وموجات الجاذبية التي كان أينشتاين عام 1916 السبّاق في الإشارة إلى وجودها ورُصدت بالفعل بعد مئة عام، هي عبارة عن تشوهات صغيرة في الزمكان، على غرار تموجات الماء على سطح بركة. وهذه التذبذبات التي تنتشر بسرعة الضوء تَنشأ بفعل أحداث كونية عنيفة كاصطدام ثقبين أسودين. واللافت أن إشاراتها ضعيفة جداً مع أنها ناجمة عن ظواهر ضخمة.
لقراءة الخبر كاملاً عبر DW اضغط هنا