الديار

تبين ان حملات التشكيك الاعلامية على مواقف "التيار" من الاستحقاق الرئاسي كما التزام بعض نوابه بقرار التقاطع على جهاد أزعور في جلسة الانتخاب الرئاسي الأخيرة، تغذيها القوات اللبنانية من خلال نوابها ضمن خطة ممنهجة لتعميق الخلاف بين التيار وقاعدته من جهة وبين النواب وباسيل من جهة اخرى وذلك لإضعاف تكتل لبنان القوي.

تكتل #لبنان_القوي هو "المخروق" إذ ان هناك نوابا داخل التكتل صوتوا ل #سليمان_فرنجية، كما ان #الحزب_الله استطاع استمالة 6 نواب لمصلحته وبعضهم صوّت لفرنجية.
فيما #اللقاء_الديمقراطي لم يمنحه أيّ صوت عندما يتهم "التيار" غيره بأي أمر يكون هو الفاعل واعتدنا على هذا النهج منذ عام ١٩٨٨

— Pierre BouAssi (@PierreBouAssi) June 21, 2023