ورد الى موقعنا رد حول خبر تم نشره صباح اليوم الأربعاء، تحت عنوان "غادة عون والمخالفات مجددا لمصلحة التيار… "عوني" يعنف زوجته واولاده وعون توقف الوالدة"، وفيما يلي نص الرد:
"جانب السادة موقع Vdlnwews.com الالكتروني
لما كنتم قمتم بنشر خبر على صفحتكم الالكترونية بتاريخ 21/6/2023، الساعة 11,56 د، يتعلق بدعوى قضائية قائمة بين السيد ناجي فارس وزوجته السيدة ماري خيرالله، ومن تدخل للقضاء بغطاء سياسي بالدعوى القضائية.
ان ما ورد في الخبر هو مناف للصحة والواقع، وهو تشهير بخلفية سياسية للتجني والتشفي والتعرض للقضاء والمدعي شخصيا.
إننا نربىء بموقعكم نشر اخبار كاذبة لا اساس لها من الصحة،
فالسيد ناجي فارس لجأ الى القضاء بعد ان قامت زوجته الحالية وليست السابقة، بخطف ابنائهما ومغادرة منزل الزوجية لاسباب نحتفظ بحق نشرها عند الضرورة.
اما التقرير الطبي المذكور، فهو تقرير لا اساس له من الصحة، وهو تقرير مفبرك بعيد كل البعد عن الواقعية والجدية.
ان السيدة ماري خيرالله، ليست موقوفة ولم يصدر بحقها اية مذكرة توقيف، بل هي متوارية بابناء المدعي بالرغم من دعوتها روحيا واجتماعيا وقضائيا لاعادة ابنائها الى منزل والدهم.
فهذه السيدة خطفت الابناء، ومنعتهم من ارتياد الى المدرسة، كما لقاء والدهم من حوالي شهرين، دون اي مسوغ قانوني.
فلا السيد فارس يخضع لجلسات علاج نفسي، ولا هو تعرض بالضرب لزوجته، في حين استحصلت السيدة خيرالله على تقرير طبي مشبوه ليومين، دون اي صور شمسية او اثبات على صحة مزاعمها.
اننا نربأ بانفسنا تقديم سرديات بوليسية على مواقع التواصل الاجتماعي، وندعوكم الى توخي الدقة والحذر في ما تنشرون من اخبار، وندعوكم الى التراجع عن الخبر المذكور والاعتذار المباشر من القضاء الذي تقومون بالتشهير به لغايات مشبوهة، كما الاعتذار من السيد ناجي فارس للاساءة الشخصية التي ارتكبتموها بحقه،
والا سنضطر اسفين لمراجعة القضاء المختص للادعاء بوجهكم بالجرائم الجزائية التي ارتكبتموها قصداً ، ومطالبتكم بالعطل والعضرر عن الضرر المعنوي والادبي والمادي الذي الحقتموه بالسيد ناجي فارس، نظرا لنشركم اخبار مضللة وغير صحيحة، ونشركم كامل اسمه، كما نشر اخبار تتعلق بملف قضائي قيد التحقيق امام المراجع الامنية المختصة".
انتهى بيان الرد، ويمكنكم الإطلاع على الخبر الذي تم نشره صباح اليوم عبر الضغط هنا.
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا