وصف الوزير السابق رشيد درباس المرحلة المقبلة بمرحلة المساومات الكبرى.
واعتبر درباس في حديث إلى "صوت كلّ لبنان"،"93.3" أن "موعد الخامس عشر من حزيران سيكون موعد تحفيز".
وأشار درباس إلى ان "الحركة الديبلوماسيّة اختلفت بسبب التطورات الخارجية وبسبب الانسداد الذي بدأ ينعكس سلبًا على حياة المواطنين".
ورأى درباس أن" تكون هناك حركة ناشطة في ظل التقارب السعودي الايراني للضغط على الأفرقاء لانتخاب رئيس للجمهورية في لبنان".
وقال درباس: "إذا بقيت المواقف المسيحيّة على حالها فإنّ تعذّر انتخاب رئيس تيار المردة سليمان فرنجية قائمًا".
وأكّد درباس أنه إذا استطاع التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية التوافق على مرشح واحد لا يشكّل استفزازًا للفريق الآخر، ربما يكون هذا الشخص هو الحلّ.
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا