sputnik
لقراءة المقال كاملاً عبر موقع "سبوتنيك" اضغط هنا
لم يعد خافيًا على أحد التحركات الفرنسية الحثيثة في منطقة الشرق الأوسط، ومحاولة باريس إعادة التموضع في سبيل البحث عن دور حيوي هناك؛ لملء الفراغ الذي ستتركه الولايات المتحدة الأمريكية بعد خلافها مع السعودية.
الحراك الفرنسي ركّز على السعودية، وعلى تعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية والعسكرية ما بين باريس والرياض، باعتبار أن الأخيرة باتت لاعبًا رئيسيًا في الساحة العربية والدولية، مع تحكمها في أسعار الطاقة عبر منظمة الأوبك.
لقراءة المقال كاملاً عبر موقع "سبوتنيك" اضغط هنا
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا