بعد وفاة الفتى إيلي متّى بـ30 طعنة في بلدة عقتنيت في صيدا، أكد والد المغدور في حديث لـ"النهار" ميشال متّى، إلى أن "ما حصل جريمة موصوفة"، لافتاً إلى أنّه كان في مركز عمله أثناء وقوع الجريمة، فيما والدة الطفل توجّهت نحو السوق للتبضّع، فعادت ووجدت إيلي في هذه الحالة.
وإذ أكّد أن "إيلي شخص مسالم لا يعتدي على أحد"، إلّا أنّه كشف عن "أجواء مزعجة" تحيط بمنزله بسبب وجود "غرباء" في المنطقة، مشيراً إلى أن منزله تعرّض للسرقة قبل، ولمضايقات من قبل هؤلاء "الغرباء"، فيما الاشكالات متكررة في المنطقة إضافة إلى الحركات المشبوهة لجهة الاقتراب من المنزل ومراقبته.
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا