لقراءة المقال كاملا عبر موقع dw اضغط هنا
تشعر الأخطبوطات كباقي الكائنات الحية بالألم، لكنها تستطيع أيضا تخزينه في ذاكرتها كما يحدث لدى الإنسان. وتصدر الأخطبوطات ردود أفعال عاطفية تجاه محيطتها، وتعد مشاعرها العميقة لغزا يثير فضول العلماء. أحد الأمثلة على ذلك الأخطبوط أوكتافيا. كانت هذه الأخطبوط تعيش في أكواريوم في بوسطن الأميركية، حيث كانت كبيرة في السن وتحتضر. وتم نقلها إلى مكان أكثر هدوءا ومظلمًا، وهو المكان الذي توضع فيه الحيوانات في البرية عندما تقترب من نهاية حياتها، بعيدا عن أعين الزائرين.
تعرف عالمة الطبيعة ساي مونتغمري الأخطبوط أوكتافيا منذ سنوات، حيث كانت تطعمها الأسماك ولعبت معها عدة مرات. وخصصت الباحثة فصلا في كتابها الذي صدر عام 2015 بعنون "روح الأخطبوط" للأخطبوط وكتافيا. وسردت الكاتبة مونتغمري في كتابها ملاحظاتها حول الذكاء الخارق للأخطبوطات.
لقراءة المقال كاملا عبر موقع dw اضغط هنا
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا