لقراءة المقال كاملاً عبر موقع DW اضغط هنا
رفض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مؤتمر صحافي الخميس (17 شباط 2022)، بـ "شكل كامل" الحديث عن "فشل" بلاده في مالي، عقب قرار باريس سحب قواتها من البلاد بعد تسع سنوات من مكافحة الجهاديين.
وقال ماكرون "ماذا كان سيحدث في 2013 لو لم تتدخل فرنسا؟ كنا سنشهد بالتأكيد انهياراً للدولة المالية"، مؤكدا أن "جنودنا حققوا نجاحات عديدة"، بما في ذلك القضاء على أمير تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي في حزيران 2020.
في الوقت ذاته عزا ماكرون انسحاب قواته من المنطقة لكون فرنسا وشركاؤها الأوروبيين لا يتقاسمون مع المجموعة العسكرية الحاكمة في مالي ذات الاستراتيجية والأهداف، موضحا أنه "لا يمكننا أن نظل ملتزمين عسكريا إلى جانب سلطات أمر واقع لا نشاطرها استراتيجيتها ولا أهدافها الخفية". وأضاف "لا يمكن ولا يجب أن تبرر مكافحة الإرهاب كل شيء، بحجة أنها أولوية مطلقة تحولت الى تمرين للاحتفاظ بالسلطة الى اجل غير مسمى".
لقراءة المقال كاملاً عبر موقع DW اضغط هنا
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا