جدد النائب بلال عبدالله موقف الحزب التقدمي الاشتراكي من الحوار الذي دعا اليه رئيس الجمهورية ميشال عون مشدداً على ضرورة إعادة تفعيل عمل الحكومة.
وفي حديث الى صوت كل لبنان أشار الى أن التجارب السابقة للحوار في الـ 2006 وبعدها اتفاق الدوحة وإعلان بعبدا لم تسفر عن أي نتيجة.
وأكد أن أولوية الناس ليست اللامركزية الإدارية والأمور التي تنتظر التسويات الخارجية واتفاق فيينا، الأهم هو اقرار الموازنة.
وشدد على أن ملف التحقيق بانفجار المرفأ يجب أن يستمر لتحدد المسؤوليات، وعلّق على رفض رئيس الجمهورية إمضاء بعض المراسيم قائلاً: الناس ليست متراساً.
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا