الجزائر والمغرب.. 2021 عام التوتر فهل تكون 2022 سنة الانفراج؟
الجزائر والمغرب.. 2021 عام التوتر فهل تكون 2022 سنة الانفراج؟

دولية وإقليمية - Tuesday, December 28, 2021 2:20:00 PM

DW

لقراءة المقال كاملا اضغط هنا 

قطعت الجزائر ما تبقى من علاقاتها الديبلوماسية مع المغرب شهرآب الماضي. المتتبعون لما يجري بين البلدين يُدركون أن القرار لم يكن مفاجئاً، إذ كانت العلاقات تتجه منذ أشهر إلى القطيعة، بل صار اليوم الخطر الأكبر أن يتجاوز الأمر القرار السياسي إلى قرارات عسكرية تعيد للأذهان ما وقع بين الدولتين من مواجهات عسكرية مباشرة كما حدث عام 1963 أو مناوشات كما وقع في حرب الصحراء الغربية ما بين 1975 و1991.

يمثل عام 2021 ذروة التوتر بين الطرفين منذ إغلاق الحدود البرية بينهما عام 1994، لكن درجة التلاسن تفاوتت بين كل جانب، إذ كانت الجزائر الطرف الأكثر تصعيداً خلال هذا العام. يظهر أن الطرفين لا يتباعدان فقط بسبب نزاع الصحراء الغربية، بل كذلك بسبب علاقاتهما الخارجية وتنافسهما الاقتصادي وترسبات التوتر التاريخي بينهما غداة الاستقلال.

لقراءة المقال كاملا اضغط هنا

| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) اضغط هنا

 

تسجل في النشرة اليومية عبر البريد الالكتروني