أكّد خبير انتخابي أنّ معركة دائرة بعلبك الهرمل لن تخرج برابح وخاسر، كون القوى السياسية المتنافسة فيها تملك حضوراً وازناً يمنع أيّ طرف من تحجيم الآخر حدّ إلغاء تمثيله.
وإذ يُشير إلى أنّ التّنافس بين حزب الله و"القوّات" والذي بلغ ذروته عام ٢٠١٨ سيشهد تكراراً للمشهديّة في العام القادم، يؤكّد أنّ حزب الله قد مارس أقصى ضغط شعبي ممكن له في الدورة السابقة وأنّ بعض المنابر الاعلاميّة التي تُشير إلى عدم تركيز الحزب على المعركة منذ ثلاثة أعوام ليس سوى كلاماً في سياق شدّ العصب التنافسي.
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا