لقراءة المقال كاملا اضغط هنا
فيتامين "أ" ليس مادة واحدة، بل هو مجموعة كاملة مما يسمى بالريتينويدات. الريتينويدات هذه قابلة للذوبان في الدهون وتؤدي العديد من المهام الحيوية في جسم الإنسان، وهذا هو السبب في أن نقص هذا الفيتامين يمكن أن يؤدي إلى عواقب خطيرة، كما جاء في موقع Vital المعني بالشؤون الصحية واللياقة البدنية.
العمى الليلي
فيتامين "أ" عنصر مهم في الصبغة البصرية في شبكية العين. ويؤدي نقصها إلى تردي الرؤية في الغسق والظلام. وهذه إشارة تحذيرية لنقص هذا الفيتامين أو بيتا-كاروتين، الذي يتحول لفيتامين "أ" في الجسم.
ويمكن أن يؤدي النقص إلى جفاف العينين أيضاً.
جفاف الجلد
كما في حال العينين، يمكن أن تجف الأنسجة الأخرى إذا لم نتناول ما يكفي من البيتا-كاروتين أو إذا كنا نعاني من نقص فيتامين "أ" بسبب مرض مثل تليف الكبد أو الاضطرابات الهضمية أو الإسهال المزمن. يمكن أن يؤثر هذا على الجلد. ومن هنا فإن جفاف الجلد هو إشارة تحذير مهمة تستلزم فحص قيم الدم والكبد.
لقراءة المقال كاملا اضغط هنا