لقراءة المقال كاملاً عبر موقع DW اضغط هنا
تضع وثيقة الائتلاف الحكومي الجديد في ألمانيا، إحدى عشرة دائرة اهتمام جيو استراتيجي في خارطة السياسة الخارجية بدءا بالعلاقات الأطلسية ووصولا إلى العلاقات بدول الكاريبي وأمريكا اللاتينية، والمثير أن المنطقة المغاربية التي يقطنها أكثر من 100 مليون نسمة وتقع على الضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط في الجوار المباشر لأوروبا، لم يتم الإشارة إليها في الوثيقة. وليبيا هي البلد المغاربي الوحيد الذي تمت الإشارة إليه ضمن دائرة منطقة الشرق الأوسط والأدنى وأزماتها العديدة.
لكن قراءة متفحصة في مرتكزات ومحددات سياسة ألمانيا الخارجية من خلال وثيقة الاتفاق وفي ملامح الفريق الحكومي الذي يستعد لتولي الحقائب الوزارية التي تُعنى بقضايا السياسة الخارجية والتعاون، يقود إلى أن أهمية المنطقة المغاربية في استراتيجية حكومة "إشارة المرور"(ترمز إلى ألوان الأحزاب الثلاثة المشكلة للإئتلاف) تبدو أشبه ما يكون بتقاطع طرق، تُعرّف فيه مختلف الطرق دون أن يسمى التقاطع باسمه!
لقراءة المقال كاملاً عبر موقع DW اضغط هنا
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا