لقراءة المقال كاملاً عبر موقع DW اضغط هنا
قال تحالف مؤلف من تسع فصائل مناهضة للحكومة الإثيوبية، الجمعة (الخامس من تشرين الثاني2021)، إنه يهدف إلى إسقاط حكومة رئيس الوزراء أبي أحمد، سواء بالقوة أو بالمفاوضات وتشكيل حكومة انتقالية. واستنكرت الحكومة الإثيوبية التحالف ووصفته بأنه عمل دعائي وقالت إن بعض الجماعات فيه لها تاريخ من العنف العرقي.
وتخوض الحكومة الفدرالية بقيادة أبي أحمد حربا منذ أكثر من عام في شمال البلاد ضد مقاتلين من جبهة تحرير شعب تيغراي الذين تقدموا في الأشهر الأخيرة إلى ما وراء منطقتهم خصوصا في منطقة أمهرة المجاورة. وقالوا الأربعاء إنهم وصلوا إلى منطقة كيميسي الواقعة على مسافة 325 كيلومترا شمال العاصمة حيث انضموا إلى مقاتلين من جيش تحرير أورومو، وهو جماعة مسلحة من إثنية أورومو شكّلوا معها تحالفا في آب.
ولم يتسن التأكد بشكل مستقل من ادعاءات أي من الجانبين لأن الاتصالات في المنطقة معطلة. واتهمت الحكومة قوات تيغراي بالمبالغة في تصوير مكاسبها على الأرض.
لقراءة المقال كاملاً عبر موقع DW اضغط هنا