ثلاثة أسماء جديدة من انتماءات سياسية ودينية مختلفة هي النائب جميل السيد ورجلا الأعمال جهاد العرب وداني خوري أدرجت على لائحة العقوبات للولايات المتحدة الأميركية بشبهة الفساد والمساهمة في تقويض حكم القانون في لبنان. ما الهدف من تلك العقوبات وهل بدأت الإدارة الأميركية تخوض بشكل أقوى مساعدة لبنان في ملف الفساد؟ وهل العقوبات على جهاد العرب رسالة غير مباشرة إلى سعد الحريري، وهل ستشهد المرحلة المقبلة المزيد من العقوبات على شخصيات بارزة؟ هذه الأسئلة وغيرها تجيب عنها الناطقة الإقليمية باسم وزارة الخارجية الأمريكية جيرالدين غريفيث، في حوار خاص مع “صوت بيروت إنترناشونال”.
للإطلاع على المقال كاملاً عبر موقع "صوت بيروت إنترناشونال" اضغط هنا
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا