أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" عن وفاة شاب في العشرين من عمره بطلقات نارية في يده وبطنه في صيدا.
وكان نقل المصاب حوالى منتصف ليل أمس الى أحد مستشفيات صيدا حيث أدخل الى غرفة العمليات، إلا أنه ما لبث أن فارق الحياة.
وكشف الطبيب الشرعي عفيف خفاجه على الجثة، وبوشرت التحقيقات لمعرفة الملابسات.
من جهة أخرى، أفادت "الوكالة الوطنية" بالعثور أمس على بقايا هيكل عظمي أمام حاويات النفايات بالقرب من مقبرة صيدا الجديدة.
وبحسب خفاجه الذي كشف عليها، تبين أن صاحب الجثة مسنّ أخضع لعملية بتر إحدى أصابعه منذ ثلاثة أشهر تقريبا.
ولفت الى أن الأهالي هم من اكتشفوا البقايا بعد مشاهدتهم كلباً يحملها بالقرب من الحاويات. وبوشرت التحقيقات لمعرفة هوية صاحب الجثة وملابسات وفاته.