انقضت مهلة الثماني وأربعين ساعة التي حدّدها «منجّمو» التغريدات التضليلية، ولم تتشكّل الحكومة، ومع ذلك يصرّ بعض هؤلاء على ربط الناس بأمل كاذب والحديث مجدداً عن قرب ولادة الحكومة، ولم يبق سوى تفصيل بسيط متعلق بوزارة الاقتصاد وإسم الوزير التي سيتولاها.
ولكن في معلومات مصادر موثوقة لـ«الجمهورية»، أنّ ثمّة شغلاً يجري، على ما كان يجري منذ الايام الاولى لتكليف الرئيس نجيب ميقاتي، والوسطاء يتدخلون واللواء عباس ابراهيم بذل جهداً، ولكنه لم يصل الى النتيجة المرجوة، وبقي يدور في الحلقة ذاتها.
|
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp)
اضغط هنا