تعقيبا على المعلومات الخاطئة والمغالطات التي وردت على وسائل التواصل الاجتماعي ولاسيما على صفحة الثورة عقب ما حدث في مطعم السراي، يهمني أن اوضح أنني رجل أعمال لبناني مغترب منذ اكثر من 35 سنة ، اعمالي وشركاتي خارج لبنان ولا تربطني أي علاقة بأي عمل في لبنان.

وأوكد أن محاولة ناشر الخبر اظهاري وكأنني جزء من فئة سياسية ، وتصويري على أنني تابع للسياسيين محاولة بائسة لتشويه صورتي من دون التأكد من المعلومات ودليل على الغوغائية في رمي الافتراءات والاتهامات من دون وجه حق.

إنني إذ استنكر أن يتم التهجم على حفل ضم ما يزيد عن 50 رجل أعمال اجنبي ،والذي يعتبر إهانة لكل شخص لبناني أمام الخارج ، أوكد أنني كنت ولا زلت منذ اليوم الأول مع الثورة والمطالب المحقة للشعب اللبناني والتي يتم التعبير عنها بطرق منتجة وفعالة بعيدا" عن رمي الاتهامات و التجني والعنتريات.